اكــبر عــيــالج عــلى اسـمـي لا تــســمــيـنه

اكــبر عــيــالج عــلى اسـمـي لا تــســمــيـنه

اليوم جايبه لكم قصيده للشاعر \\ سلمان بن كويخ العازمي
ورد ملاك العنزي على قصيدته

للعلم : سلمان خطب ملاك مرتين ورفضوا اهلها

قصيدة سلمان

انا ادري انج من اعماقج تحبيني!
واناادري اني غلاج اللي تمنينه

هذا مكانج مسيطر...مثرن فيني
في وسط ..قلبن لج الله..(ماتخونينه)

شوفي...غلاتج علي دربي تخاويني
وسلمان لولا غلاتج مدمعة عينه..!

من يوم رحتي..!وطيفج مايخليني
في كل يومن يجي ويروح من حينه

في قربج العام..كانت تضحك اسنيني
وليل الشتا (كم) يسريج وتسرينه

واليوم حالت مسافه...بينج وبيني
مالي جدا غير حلم ولاتزورينه

وصبحت متغرب وضايع ومسكيني
وانتي بعد من ظروف الوقت مسكينه

ياروح روحي..!ياعمري..(يانظر عيني)
يازرع قلبي وجنته وبساتينه

تكفين عندي طلب وابيج ترضيني
لاينكسر خاطرج لاشفتي (ازينه).

وابي بعد منج...لامنج ذكرتيني
ماتنزف اجروح قلبج من شرايينه

واخر طلب كل ماقوله يبكيني
(اكبر عيالج علي اسمي لاتسمينه)

يمكن مع الوقت والايام تنسيني!!
ويمكن (حليلج) من اظروفه تحبينه

ماني معزيج وانتي لاتعزيني
والحب لاصار ميت لاتعزينه

عقبج ترا مالقيت...اللي يسليني
وانتي بعد من...يسليج وتسلينه

وان ماقويتي فراقي!! ربج يعيني
ون ساء.. وقتج.. فسوي ماتسوينه!

ياوقت لانمت تكفا لاتصحيني
خلني علي نومتي والنوم يازينه

مدام صرتي من اعماقج تحبيني
(سلمان)...وشلون!! يصبر باقي اسنينه

رد ملاك

لا تــنــشــد الــقــلــب قــلــبـي حــيــل كــاويــنــي
عـــلـى ولــيــفــن شــراب الــعــشـق سـقـيـتـه

قــفــى عــشـــيــري وســال الــدمــع مــن عــينـي
وان كــان قــفـى عـشـيـري مــا تـنـاسـيـته

هــذاك عــمــري حــيــاتــي ضــحــكــة ســنـيـنـي
هــذاك واللــه حــيــاتــي حــيــل حــبيــتــه

واللــه اعــرفــه هــذاك انــسـان شـــاريــنــي
يـــمــوت فــيــنــي وانــا فــالــقــلب خــليــتــه

كــان الــفــراق الــقــدر يـــاربــي تــعــينـي
تــرحــم مــحــبن حــيــاتــه فــي رجــا ( لــيــتـه )

كـــانــت هــمــومــه هــمـومــي كــان يــعــنـينـي
كــنت اســـتــمع لــه ولا فــي يـــوم مــلــيـــته

والـــيــوم اعــيــش الــقــهــر والــهــم طــاويــنــي
ابــكــي نــهــاري ولــيــلي فـــيــه ممــســيتــه

يـــا نــاشــدن عـــن عــشــيري ( لــيــت تــعــفــيـنـي )
خــبــري بـــقــربــه يـــومـن اللـــيـــت طـــفــيــتــه

واســمــه تــرا اســمــه تـــطــرونــه يبــكــيــنــي
وشـــلــون فــي شــاشــة ( الــتــلـفـاز ) حــييــتــه

تــرجــف ضــلــوعــي عــلى شـــوفـــت نـــظــر عــيــنــي
اللــــه حــققــلــي حـــلــمــن كـــم تـــمــنــيــتــه

نـــذرن عـــلـــيــا لـــيــا مـــن طــــالـــت اســـنــيــنــي
( اكـــبــــر عـــيــالـــي عـــلـى اســـمــك كـــان ســميــتــه )

يــــامـــا عـــلى شـــوفـــتــك عـــنــيـــت رجـــلــيــنــي
وانـــتــه عـــلى ( شـــوفــتــي ) كـــل شـــي ســـويـــتــه

الــــعـــام لاغــبـــت لـــحــظــه قـــام يبـــكــيــنــي
وكــم مـــرتــن فـــي طــريـــق الـــحـــب بــكــيــتــه

يــــاللـــه يـــارب تــســتــر دمــعــة الــعــيــنــي
بـــعــيــون مـــنــهــو ســكــن قــلــبــي وداريـــتــه

قـــداام عـــيــنــه ويــبــحــث مــا يــخــلــيــنــي
واللـــه يـــذكــر زمـــانن فـــيـــه ســـلــيـــتــه

وهــــذاك عـــمـــري حـــيـــاتــــي ضـــحــكــة ســنــيــنــي
هـــذاك واللــه وربــي حـــيــل ( حــبيـــتــه )

القصيده بصوت علي البريكي